مع تنامي الدور الذي يقوم به موقع «فيس بوك» الاجتماعي في الثورات التي نجحت في إسقاط النظامين الحاكمين في تونس ومصر، قد يظن البعض أن كبار المسؤولين التنفيذيين في الشركة سوف يستغلون هذه اللحظة التاريخية لتسليط الضوء على دور الموقع كمنبر للدعوة إلى التحول الديمقراطي، لكنهم لا يريدون أن يتحدثوا عن هذا الأمر.
لقد